بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على أشرف الانبياء و المرسلين
نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين
صبحكم / مساكم الله بالخير يالربع
هذي سالفه رواها لي أحد الشباب نقل عن صاحب القصة وهو ( راشد العبدالله الراشد الحميد الخالدي ) من أهالي بريدة يقول كنت في سفر فمريت على وادي الدواسر و كانت معي امي و هي ( لولوه بنت محمد ابراهيم السليمان المطوع الولامين الدوسري) فتعطل الموتر و بينما أنا احاول أصلاحه أذ توقف أحد الأشخاص يريد الفزعه فأعاننا على أصلاح السيارة ، و لزم على الغداء فأبيت ، و سئلته ممن هو فقال أنا ( فلان الودعاني الدوسري ) فقلت له أن هذه أمي و هي دوسريه ، فشتد تلزيمه اكثر فأبيت بشدة و قلت اجعلها قهوة فقط فوافق و انطلقنا إلى مكانه ، فلما اردنا الأنصراف إذا بهي يضع في الصندوق خمست عشر راس من الغنم ، فأرت أن امنعه بشدة و لكن أبا ، فقلت له يكفينا و احد ، فقال و احد لك و أربعة عشر للدوسريه .
و و فا من راشد الحميد ما زال يحدث بها في الجمعات الكبيره له