الانظمه المروريه العالميه تنصف المخالف وقناعته بما تم من ذلك...اما هنا يا جاهلين لك الله...ساهر وما ادراك ما ساهر يتم رصد المخالف ويتم مخالفته وتبلغ المخالفة اعلى الاسعار كأنها سلعة تباع وتشترى لا يوجد محاكم تقنن هذه المخالفات حين الاعتراض بل ادفع وبعدين سننظر في دعواك..
ما نشاهده في حياتنا اليوميه في المرور وخلافه فأنه لا يطبق القانون الحق فحين توقفك الدوريه لا ينزل طويل العمر بل يخاطبك بالميكروفون وتنزل له وعطني وعطني حتى لو ما سويت شيء...الخ
فنتمنى أن يكون هناك مواطن واعي يعرف حقوقه وتوضح هذه الحقوق من جهات رسميه ويدرب رجل الامن بشتى القطاعات كيف يتخاطب مع الجمهور...ما هوب قوة وعباطه..
كما حصل في احدى نقاط التفتيش حيث احد المواطنين الله يرحمه لم يتوقف لدى النقطه وقاموا بأطلاق النار عليه وتوفاة الله فمن ينصف هذا المواطن ومتى وكيف هذه الهمجيه..
وايضاً هنالك قصه اخرى الذي اطلق النار على احد الجماهير في تبوك في اليوم الوطني..وكل هذا همجيه وتخلف ولا يراعى جانب الجمهور وكيفية التعامل معهم .
فما الفرق بيننا وبينهم؟ علشانه لابس البدله..ومصدق في كل شيء.
يعطيك العافيه اخي راشد على طرح هذا الموضوع الذي يستحق المناقشه وتوصيل صوتنا الى الجهات الرسميه للنظر في مثل هذه الاشكاليات..
تحياتي وتقديري~ْ،