هذا المقال لا يعتبر معتدلاً بل هو على العكس تماماً
للأسف كرهنا لأمريكا جعلنا ننصب بن لادن وأمثاله أبطالاً منقذين للأمة ومعيدين لكرامتها
بن لادن -بقصد أو بدون قصد- نفع أمريكا ولم يضرها بشيء
وعلى العكس تماماً فهو -بقصد- ضر البلاد الاسلامية وكفر جميع حكامها
كما أن أمريكا صنعت بنفسها عملية 11 سبتمبر واتهمت بن لادن حتى تحقق أهدافها بالسيطرة على افغانستان والعراق والتخلص من صدام رحمه الله
بالنسبة لي لا أسبه ولا أترحم عليه ولكني أتعجب ممن يعجب به