[معلومات العضو راشد المسعري]

لفظ مقيم باكستاني، يعمل بإحدى قرى أملج، أنفاسه الأخيرة، بعد سيره مسافة طويلة بسبب العطش. وكان الباكستاني غادر القرية متوجهاً إلى أملج عن طريق صحراوي، لكن تعطل سيارته أجبره على السير الطويل مسافة تزيد عن 40 كيلومتراً في هذه الأجواء الحارة. وعند وصوله لأحد المساجد شرب ماء، ثم فارق الحياة. وعلمت "سبق" أن شرطة أملج تحفظت على الجثة، لحين اكتمال الإجراءات النظامية، في مثل هذه الحالات.

تعليقي:

الله يكفينا وياكم الشر ، نسمع كثيراً من القصص في فصل الصيف كل عام مثل هذه القصة ، وللفائدة العطشان جداً مثل صاحب هذه القصة يجب أن لا يعطى ماء ليشرب ، بل يقطر في فمه قطرات حتى يليّن حلقه وتستعد المعدة والجسم لاستقبال الماء على أجزاء ، لأن شرب الماء دفعة واحدة قد يؤدي للوفاة مباشرة.