أنا العبدو الذي كسب الذنوبا وصدته الأماني أن يتوبا , ,
أنا العبد الظعيف الذي لا أملك لنفسي لانفعاً ولاضراً , ,
أنا الذي أسير في هذه الدنيا ولا أعلم متى أوغادرها , ,
أنا الذي أسال ربي أن يعتقني ووالدي وأخواني من النار , ,
أنا الذي أُحب أخي الحبيب ابومبخوت في الله محبتاً لايعلموها إلا هو , ,
لك ودي وحترامي أخي العزيز , , ,