سيره ومسيرة لـ الشاعر الكبير حسن بن عبدالله بن وتيد آل عمار ( تقرير خاص عن حياته)

[معلومات العضو فهد الغريري]

الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين سيدنا ونبينا محمد ابن عبدالله وعلى آله وصحبه ومن وآلاه ومن اهتدى بهديه واستن بسنته إلى يوم الدين إخواننا أعضاء وزوّار وروّاد الموقع الرسمي لقبيلة الدواسر أعدّ التقرير عضو مجلس إدارة الموقع الإعلامي فهد بن هادي الغريري سيره ومسيرة لـ الشاعر الكبير حسن بن عبدالله بن وتيد آل عمار يسعدنا أن نضع لكم نبذه عطره عن علم من أعلام الشعر حيث كتب الكثير والكثير في المدح والفخر والحماسه والهجاء والرثاء وهو يعتبر من الشعراء الكبار في قبيلة الدواسرالذي يشهد له بغزارة قصائده والذي لمع بريقه في الستينات والسبعينات ومازالت جزالة قصائده يتناقلها جيل بعد جيل حتى يومنا هذا , وهو الشاعر حسن بن عبدالله بن وتيد آل عمار ( رحمه الله ) الشاعر حسن بن عبدالله بن وتيد آل عمار ( رحمه الله ) نبذه عن حياة الشاعر حسن بن عبدالله بن وتيد آل عمار رحمه الله هو حسن بن عبدالله بن وتيد آل عمار الدوسري , ولد سنة 1340 هـ ذهب في بداية حياته إلى جده وذلك بطلب الرزق مع بعض الدواسر ومنهم عرفج بن وضحان الهواشله يرحمه الله وكان صغير السن وبعدها ذهب الي اليمين برفقة مبارك بن ناصر بن حمير ال بريك ورجع بعد فتره من الزمن وأستقر مع جماعته ثم رجع وعمل في شركة ارامكو حيث كان يعمل في الربع الخالي ثم أستقال منها ورجع للباديه وعاش مع أبله وكان يجوب أرض الجزيره العربية للصيد حيث كان مولعاً بصيد الضبا والحباري ثم ترك حياة الباديه ورجع للعمل في مجال المقاولات وكان من اقدم المقاولين الذين نفذوا أعمال لشركة ارامكو وكان ذلك في السبعينات ثم بعد ذلك ترك مجال المقاولات وأتجه للحياه في البراري والقنص . وبعد فتره من الزمن رجع إلى محافظة الأحساء وتملك الكثير من الاراضي الزراعيه وكان كثير الأسفار لطلب الرزق مع الرجال أمثاله في ذلك الحين ثم رجع وأستقر نهائياً في مزارعه وترك البحث عن الصيد في الجزيره العربية بعد أنتهاء الصيد في الجزيره . من صفاته انه سريع البديهه حاضر الجواب لا يتكلم كثيراً قوي الشخصية لا تأخذه في الحق لومة لائم يقول الحق ولا يجامل أحد ويحل الكثير من مشاكل جماعته وإذا حضر المجلس يصغي له الجميع ويتمتع بعلاقات طيبه مع أمراء آل جلوي الكرام والكثير من أمراء القبائل بالمنطقة الشرقية والشمالية . وقد وافته المنيه في أول ايام عيد الفطر من عام 1414 هـ في المستشفى العسكري في الظهران , رحم الله الفقيد بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته . قصيده نزال الشمري في مدح أبن وتيد وقبيله الدواسر وذلك بعد ان زبن على الشاعر حسن بن عبدالله ابن وتيد ال عمار وذلك على اثر مشكله بين نزال وجماعته حيث بقى في جواره و حمايته مدة تقارب ثلاث سنوات ونصف تقريبا وذلك في عام ١٣٨٥هـ ومناسبة القصيده ان نزال عندما رأى احد الاصدقاء ينصح حسن ابن وتيد بالتخلي عن حماية نزال وذلك بعد ان كثرت تهديدات الشمامره اخصام نزال لأبن وتيد مما اغضب ابن وتيد وقام بأطلاق النار بالبندقيه على الرجل الذي ينصحه و هرب وسط النخل والله سلمه وبعدها بمده طلب نزال من ابن وتيد ان يتوسط له عند ال سعود حتى ينهون مشكلته مع جماعته وفعلا ذهب به حسن ابن وتيد الى صاحب السمو الملكي الامير محمد بن عبدالعزيز ال سعود في الرياض وقد قام الامير بأستدعاء اخصام نزال الشمري وطلب منهم التنازل عن نزال وفعلا تنازلوا اكراما للأمير محمد بن عبدالعزيز ال سعود وقال نزال هذا القصيده : صــــدري تــــوارد بــــه هــواجـيـس بــأرقـام ورد الــدلــي عــــدٍ بــشـوبـي الـسـمـومي عـــــدٍ عــلــيـه الــبــدو مـضـمـيـن واحــيــام فـــي كــنـة الــجـوزاء مــن الـقـيض تـومـي نــفـسـي تـهـقـويـني مــــع كـــل ضــرغـام مــانـيـب احــــب الــلـي يــحـب الـرخـومـي لاضــاق صــدري قـلـت ابـشـكي لـضـرغام اثــــري حــســن فــــضِ لــضــده لــطـومـي عــــقـــاب لاضـــــــف الــجـنـاحـيـن لـــطـــام يــصــبـح عــــدوه مــــن لــطـومـه يــعـومـي فـــي تـابـعـه ســـوا الــبـلا لـطـمه اشـمـام والـــلـــي يـــنـــوش بــصــايـده مــايـقـومـي لــــه لابــــة تـنـطـح شــبـا الــمـوت وكـــرام عــاداتــهــم ذبـــــح الــنــعـوس الـــردومــي دواســــر لا ركــبـوا عــلـى الـخـيـل حــكـام بــمــصـقـلٍ يــقــطــع رقـــــاب الــخـصـومـي من أقصى الجنوب وشرق والغرب والشام ضــلــعــان كــنــهــم نــايــفــات الــحــزومـي لا جـــــــا نـــهـــارٍ والــقــهــر لــــــه تــــــرزام مــثــل الــرعــد فــــي مــردفـات الـغـيـومي لا شـــلــو الــبــيـرق غـــــدو مـــثــل الاروام مــايــســنـدون أم الـــعــنــان الــكــضــومـي مـــن يـــوم خــلـق آدم وحـــواء والأســـلام وهـــم هـــل الــعـادات وأهـــل الـسـلـومي والــطــيــب مــــــاوالله تــحــصـيـه الاقـــــلام ومــقــســم ٍ بـــيــن الــقـبـايـل قــســومـي إن كــــان ابــــن وتــيــد فــــي صـفـنـا قـــام فـــــــلا عــلــيــنـا مـــــــن ردي الــعــزومــي لــيــث الــلـيـوث الــلــي يــسـيـرون قــــدام الــــي اعــتـلـو بـالـمـجد فـــوق الـنـجـومي بــــــازٍ عـــلــى مــاقــيـل لــلــجـول هـــــدام مــشــاهـده عـــنــدي يـــزيــح الــهـمـومـي حــــر إيــــلا عــــزم عــلــى الــــدرب جـــزام راعـــي الـشـيـاه الــلـي مـنـعها بـشـومي قــرنـاس غــنـوا صــيـده أجـــلال وأجــسـام صـــوايــده حــمــرٍ مــــن اكــــل الـلـحـومـي ابـــــو خــضــيـر الـــلــي لــمــوجـه تــلــطـام هـــــداج تــيــمـا مــبــطـي لــــه رســومــي قصيدة الشاعر حسن بن عبدالله بن وتيد ال عمار رحمه الله رداً على قصيدة جاره نزال الشمري. الله مـــــن كــبــدٍ عـلـيـهـا الــطـنـازام لاكـــن عـلـيـها ســـم دابٍ يـحـومـي وعــيـنٍ تـــزج دمـوعـها طــول الايــام تـهـجل ويـجـري دمـعـها كــل يـومي يـاونـتي قـبـل امــس والـيـوم والـعام ونـــــة وحــيــدٍ ضـاهـديـنـه قــرومــي يـاونـتي مــن يـمـة سـهـيل لـلـشام مـن صـفرتي حـتى تـغيب النجومي بـــي وجـــد حــيـدٍ بــاركٍ لــه تـزجـام بـالـحـمل عـيـا مــن مـكـانه يـقـومي احـيه مـن حـرٍ لجا في الحشا سام يــــودع صـنـاديـق الـضـمـاير ثـلـومـي مــن كـثـر مـاقاسيت لـوهام واحـلام غــبـة بــحـر يـامـفـسرين الـحـلـومي مـهـوب عـلم الـلي يـعبدون الاصـنام عــلــم يـعـرفـونـه فــهــام الـقـرومـي بـصبر كما يصبر ورى الشبك ضرغام لـيـث الـلـيوث الـلـي يـضد الـنهومي اشــوف وقــتٍ ضـد شـهمين الازلام وقــتٍ غــدا ضــد الـنشاما الـقرومي الــبـوم فــيـه يــحـوم والــحـر مـاحـام مــاعــاد يــاصــل نــابـيـات الــردومـي والــحـر يـشـهر مــن مـبـاديه لاحــام والـنـسر يـجـثم فـي تـلايا الـرمومي عــــزي لـغـمـرٍ ضـيـعـه زود الاحـــلام يـمسي ويـصبح في منامه جثومي والله لالا الـكـتب مـن رووس الاقـلام مـاكـان يـفـهم مـاضـيات الـسـلومي ربعي هل الطالات من قبل الاسلام لــبـاسـةٍ لـلـطـاس يـــوم الـزحـومـي ربـعي سـلاطين العرب فجر الاعلام حـجـاب مـن هـبة عـليه الـسمومي كــم واحــدٍ فـي دقـلهم طـاح مـاقام فـي سـاعة الـضيقات يوم الزحومي هـل سربةٍ تركض على الموت قدام لاجــــا نــهــارٍ فــيـه شـــومٍ ولــومـي يـقـولـها الــلـي صـابـرٍ صـبـر ضـرغـام لــيـثٍ كــلـت قـلـبه كـبـار الـهـمومي قصيدة الشاعر : حسن بن عبدالله بن وتيد ال عمار في المقناص مــايــقـرب دار بـــــدوٍ تــقــافـوا مـجـنـبـيـن كـــون خــاطـي ون بــايٍ سـبـيراته عـلـيه زيــن مـرواحـه عـصـيرٍ مــع خـاطي بـطين يـلـحق الـجـمله ولا حـطـو الـضامن عـليه لازمــــا جــــالٍ بــعـيـد كــــود انــــه يــبـيـن يـاصله عـجل لامـن ارتكى السايق عليه لاتــعــرض عــبـلـةٍ قـــام سـبـرنـقه يـلـيـن زيـــن مـــرواح الـنـشـاما ايــلا لـجـو عـلـيه والله مايجلى صدى الكبد والقلب الحزين كـــون طـــراد الــجـوازي ومـقـنـاص عـلـيه مجارات الشاعر حسن بن عبدالله بن وتيد آل عمار مع صديقه صمعان بن عوجان الهاجري وهم في رحلة مقناص قصيدة الشاعر صمعان بن عوجان الهاجري جعل يسقى يا حسن لا نوينا بالشديد قــربــو مــنــا الــمـواتـر وشــلـنـا فــوقـهـا ذاك يــومٍ يـاالـسنافي عـلـينا كـنـه عـيد هـــم عـلـيـنا يــامـرون وعـلـيـنا سـوقـها أتــوجــد يـاحـسـن والـتـوجـد مـــا يـفـيـد شـايـنٍ حـالـي ونـفـسي تـزايـد عـوقـها مــا يـقـرب دارهــم كـون سـيدانٍ جـديد لا تــعــرض لــــه نــفــودٍ طــفــح فــوقـهـا قصيدة الشاعر حسن بن عبدالله بن وتيد آل عمار رداً على صمعان بن عوجان الهاجري أنــت يــا حـيك هـلك مـا بـعد راحـوا بـعيد مـــن ربــيـدا لـلـشـعب لا مـطـب فـروقـها مير أنا اللي صاحبي قد تعدى أم الحديد فـــي مــكـانٍ مــا الـمـواتر تـأتـي سـوقـها مــا يـقـرب دارهــم كــون صـايـغة الـقـديد عيرةٍ من مطلع الشمس ساس عموقها كـنـهـا لا روحـــت مــثـل خـطـوات الـفـريد مـتـعـة عــقـب الـصـلف يـعـجبك طـانـوقها قصيدة الشاعر حسن بن عبدالله آل وتيد آل عمار المشهوره ''الزايديه '' انــا الـبارحه مـالاذ فـي عـيني الـكرى حـــزيــن ولا يـــوجــد لـــــداي طــبــيـب عفى الله عن عين جفى النوم جفنها تــتـالـى ســهـرهـا والــدمــوع صـبـيـب كـــم لـيـلـهٍ اصـبـحـت مــاذقـت نـومـها اســهـر إيـلـيـن اتــلـى الـنـجوم تـغـيب تـزفر عـباري فـي الحشى كن وصفها تـــزفـــار مــــــوج والــهــبــوب صــلــيــب تــزفـار مـــوج خـابـطـه مــقـدم الـهـوى دولاب غـــــربــــي هــــــــواه مــــريــــب شـرفت تـالي الـيوم فـي راس مـرقب عــيـنـت فـــي راســـه عــقـاب وذيـــب يـشـكون مــن بـيـض الـيالي وسـودها وانــا ابـكـي ولالــي ذا الـزمـان مـجيب يــقــولـون ذا الــدنــيـا عـلـيـنـا تــغـيـرت غـــدى الــبـاز فـــي دارالـدجـاج ربـيـب شـبـعت حـصـانيها وجـاعـت يـسـودها غـــدى الـبـوم فــارس والـعـقاب اديــب يــونـون مـثـلـي مــيـر مـانـيـب مـثـلهم انــــا ونــتــي مــنـهـا الــجـمـاد يــذيــب انــا ونـتـي مــن سـمـعها ضــج والـتجا تــداحـن لــهـا بــيـن الـضـلـوع حـطـيـب انـــا ونــتـي يـابـس بـهـا يـانـق الــورق انــــا ونــتــي مـنـهـا الـرضـيـع يـشـيـب انــــا ونــتــي يــرمــي شـــرار حــرارهـا مــنــهــا فــراعــيــن الـــتــراب هـــريــب يالله يـــــارب الـــمــلا فـــالــق الـــنــوى يــاخـيـر مــــن يــدعــى ومـــن يـجـيـب يــاحـافـض يــوسـف عــلـى والـــد لـــه يــامــخـرجـه مــــــن قـــاعــه الــقـلـيـب يـــارافـــع ســـبـــع ســـمــوات بـــأمــره يــامــنــجـي نـــــــوح مــــــن الــغــبـيـب يــابــاسـط الآراض مـــرســي جـبـالـهـا فـــي الـلـيـل يـسـمـع لـلـنـمال دبـيـب يــاكـافـل الارزاق فــــي الــبــر والـبـحـر يـــاكـــاتـــب الآجـــــــــال والـــنــصــيــب يــامــن لــــه الـدنـيـا وغـيـبـه والآخـــره وبـــعــزتــه يـــنــحــل كــــــل صــعــيــب انـا فـي رجـا الـغفران عن كل ماسلف مـــــن واحــــدٍ فــــوق الــعـبـاد رقــيــب الله ولا يــــدعـــى مـــــــع الله ثــــانـــي الــــلـــي لــعــبــده لادعــــــاه قـــريـــب لـه الحمد مادام السماء تحته الوطى عــلـيـه الــثـنـا ومــــن لارجـــاه يـخـيـب عــيــنـي تـقـديـنـي وقــلـبـي يــدلـنـي ولانـيـب مــن مـشـي الـرجيل عـطيب لامــــن جـفـتـنـا الـــدار رحــنـا لـغـيـرها لابـــــــد لــلــقـلـب الــعــلـيـل يــطــيــب لابـــــد مــــن هــــاف عــــراض تــوايــره يـصـبح مــن الـمـمسى مـهـوب قـريب مــمـشـاه فـــي يــومـه ثــمـان لـغـيـره يــطـفـح مــــع الــبـيـداء بـــزود خـبـيـب مـيـامين نـجم سـهيل ربـعي وديـرتي دار الـــكـــرم دار الــصــخـى والــطــيـب ديـــــرة مــصـانـيـم الـــــدروع آل زايـــــد جــراتــهــم ســــــو عـــلــى الــحــريـب تـرعى بـهم دار الـعدى شـمخ الـذرى يــسـجـونـهـاغـصـب بـــلـــيــا طــــيــــب تـنش الـوضيحي دايـم فـي خـشومها ولــجـزت مــن الـمـاء يـشـربون حـلـيب يــدزون شـيـخان الـعـرب فـي نـحورها والــسـالـم الــلــي يـمـنـعـون صــويــب يـــدزونـــهـــم بــمــصــقــلات لــكــنــهــا بــــروقٍ تــكـاشـف والـقـنـيف غـصـيـب قـصـيرهم يـامـن وتـوسـم لـه الـعصى لـحـا الله مــن هــو فـي الـقصير يـعيب فــي زبـنـهم مـاحـدٍ يـسـوي سـواتهم مـــن مـطـلـع الـبـيـضاء الـــى الـمـغيب لامــــن وزاهـــم مــجـرم مـــن قـبـايـله يــسـلـم إلــيــن ان الــغــراب يــشـيـب سـقى دارهـم مـتفاهق يـنهب الجثم حــقـوق إيـلـيـن يـفـيـض كــل شـعـيب عــقـب الـوسـامـي تـقـتـفيها صـيـوفها ومــــازل مــــن طــيــب يـجـيـها طــيـب هــذا وصـلـى الله عـلـى سـيد الـبشر عـــدد مــاوطـت فـــوق الـتـراب الـنـيب وعــدد مـااقـلبلت يـم الـعدود بـروسها وعــدد مـا امـرحت فـي قـافرٍ عـشيب وعـداد مـايروحون الـجنب فـي جـنابها وفــــدو بــالانـفـس لـلـفـطـير الـشـيـب قصيدة الشاعر حسن بن عبدالله آل وتيد آل عمار ''الحسنيه '' شـرفت فـي مزمومهٍ تالي العشي زبــــــارةٍ مــزمــومـهٍ فـــــي زبـــارهــا فـي راس صـبحا الـجوب يعلها الحيا عـسى جـزيل الـمد يـجلى اغـبارها مــن غـيـمه تـرخـي هـمـاليل وبـلها لــهــبــت الــنــكـبـا وثـــــور كـــدارهــا يالله طـلـبتك طـلـبتٍ وسـتـجب لـهـا مـن جـيز مـن يـطلبك عـطها ورارهـا يــاقـابـل الـطـلـبـات طـالـبـك يــاولـي وجــنـاً مــن الـعـيرات نـابـي فـقـارها جـــذراء فــخـوذ مــثـل بـيـبـان تــاجـر ومـصـفـقـاتٍ ركــبـت فـــي جــدارهـا مـنـفـوجه الـكـوعين مـنـبوزة الـظـهر جـلـيـلـه الـعـثـنـون تــزهــا اعــذارهـا تـزهـا الـرسـن والـكـور لاحــط فـوقها تــزهــا كـلايـفـهـا وتــزهــا قـشـارهـا ومــعـلـقـاً بــردوفــهـا لـــــي خـــويــه عـصـمـلي بــعـد الـمـرامـي قــرارهـا نــاخـذ عـلـيـها ســجـهٍ بــعـد ضـيـقه ونـتـرك بـعـض لـطماع جـعله ودارهـا والــــرزق مــضـمـون ولاصــــك بــابــه والــغـمـر نــفـسـه مـايـزيـدة ثـبـارهـا قـلـته ونــا مــن لابــهٍ تـكـسب الـثـنا بــكــرام خــاطـرهـا وبــكــرام جــارهـا بــتــاعـهٍ قــطــاعـهٍ فـــــي حــريـبـهـا قــومٍ نـهـار الـهوش تـرخص عـمارها حـسـنيهٍ يـفـرح بـهـم هـاشل الـخلا ويــريـحـون الــلـي خــفـوقٍ ازوارهـــا تـفرح بـهم هـجن مـن الـبعد لاقبلت لاعــرضــوهـا لــيـلـهـا مــــع نــهـارهـا لاجـــت مـزاهـبها مــن الــزاد خـالـيه تــبــشـر بـــربــعٍ رافــعــيـن وقـــارهــا ذبـاحهٍ لـلحيل فـي الـلين والـقسى مــايــذبـحـون الا نـــــوادي خــيــارهـا يــوم الــردي مـهـوب يـظـهر نـذورهـا مـــــع جــلايـلـهـا يـــربــي صــغــارهـا وهــــل دلال يـقـعـد الـــراس كـيـفـها تجلى العمس من موجبٍ يوم زارها فـيـها الـشـنه والـزعـفران الـعـماني والـهـيل فــإن الـهـيل سـيـد بـهـارها صـبـاب دلـتـها إيــلا ارخــى سـبـيلها يـعجبك فـي الـفنجال فاخر شقارها يــوم الـردي لاشـب فـي الـيوم مـره خـــلا دلالـــه لــيـن يـمـكن هـجـارها عــسـى دلالٍ مـــن تـعـبـها مـريـحـه تـهـجر وتـطـفي عـيـن شـباب نـارها يــاونــتـي ونـــــت خــلــوج تـنـهـمـت مـخـتـلهٍ مـــن عـقـب فـرقـا حـوارهـا عـلى ربـوع صـرت فـي ضف غيرهم امــصـبـرٍ نــفـسـي بـغـيـر اخـتـيـارها غــديـت مـنـهـم مــثـل جــربـاً تـطـرد لاشـافـو اهــل الـمـال بـيـن غـبـارها والـحـال مـنـي مـثـل حـال امـهيومه لاعـافـت الـمـرعى وهـندم شـنارها حــنـا هـــل الـبـلـها وحــنـا آل مــانـع كـــم عــزبـهٍ زعـنـابـها مـــن ديــارهـا يـاما عـدينا الـقوم غـصبٍ مـن ابلهم ويـــامــا تــخـززنـا نــــوادي اخــيـارهـا مـــرٍ تــجـي مـنـهـم عـلـيـنا ونـنـهزع ومــرٍ خـيـول الـضـد تـعـطي ادبـارهـا زيــزومــنــا فـــــرز الــوغــايـا مــحــمـد يـــوم الـفـتيل يــزوع مـنـها شـرارهـا يــامـا نـزعـنـا مـــن لـجـاويـد هـجـمه حـلـول الـصـفاري لاتـبـين اعـشارها والاد عــــمـــار الــمــوالــيـن ربـــعــنــا كــم ديــرهٍ بـالـسيف فـضـو جـدارهـا مـن خـلقت الـدنيا تـرى الـطايله لـنا جــنــد مــــع الـعـالـم رفــيـع وقــارهـا يـاحاضرين الـقول صـلوا على النبي عــدة حـصى مـكه ومـن كـان زارهـا قصيدة الشاعر: حسن بن عبدالله بن وتيد آل عمار عرضـــه بــاديٍ بـسـم الله الـواحـد الـحي الـلطيف رافــع ٍسـبـع الـسـموات مـرسـي جـبالها ديــرتـي عـــذراً تــهـزع بـمـلـبوس نـظـيف مـاحـمـاهـا كــــون ربـــي وفــعـل رجـالـهـا لابـتـي مـن عـصر نـوحٍ وبـاشه والـشريف دولـــةٍ كـنـهـا مـــن الــتـرك فــي سـبـالها لابـتي سـقم الـمعادي مـوطيت الـحفيف لاســتــقـام الـــحــرب عــقـالـهـا جـهـالـهـا كــم تـوطـو جــردةٍ مـثـل غـثـرات الـقـنيف بــــأم تــاجـيـن الـقـصـيره وحـــد سـلالـهـا حن هل الجدعاء ايلا من زما حيف لحيف حـــن مـقـابيس الـحـرايب وحـنـا جـمـالها مـانـقـلـنا أمـــات خــمـس ٍنـــدور لـلـرزيـف كـــــون لــلـعـيّـال نــنـطـح شــبــا عـيـالـهـا مـن لـجا فـي ضفنا من بني عمه مخيف نـرفـعـه فـــي راس عـيـصـاً طـويـلٍ جـالـها نـنـطح الـبـارود لـشهب ايـلا جـاله رجـيف مـثـل زلــزال الـرعـد فــي حـقـوق خـيالها حـن هل البيعات في وردنا نروي الرهيف يـــوم بـــارود الـقـهـر طـــم رووس جـبـالها دارنـــــا لازارهـــــا طـــامــع بــــدر ٍمــعـيـف نـــــذف الــعــدوان مــنـهـا شــبــا عـيـالـهـا لابـتي تـنطح شـبا الـموت بـالحد الرهيف لابــــــةٍ كـــــل الــقـبـايـل تـــعــد افــعـالـهـا نـوم عـيني صـلب جدي موطيت الحفيف مـن عـلى عـصر الـجهل والـسعد يـبرالها قصيدة الشاعر : حسن بن عبدالله بن وتيد آل عمار عرضـــه يالله يـالـلي تـنـشي الـغـيث وتـدير الـمهب يــاكــريـم نـــرجــي الـــمــد مـــــن وهــايـبـه مـايـفـك الـمـنـتشب مــن مــدورة الـنـشب كـــون مـــن لايـحـسب الـقـبر كــم نـصـايبه لابـتـي هـم مـشعل الـحرب لاشـب اللهب لاتـــبـــراء بــــــارد الــحــيــل مـــــن قــرايــبـه مـاحـدٍ زبــن شـريـف الـحـجاز مــن الـطـلب كـــــون جــمــعٍ لال زايــــد نــطــح مـصـايـبـه لازمــــا الــعـايـل نـلـقـيـه حــايـشـة الـنـكـب بـالـسـيوف الــحـدب نـقـطـع لــضـا صـلايـبه لابـتي سـقم الـمعادي ايـلا انـقاد الـسبب كـــم عـقـيـدٍ وشــيـخ قـــومٍ خـــذو حـلايـبـه حن هل الجدعاء وحنِ من سلاطين العرب لاوزانــــــا مـــجـــرم حٍــــــط مـــــن ركــايــبـه اخر قصيده قالها حسن بن عبدالله ابن وتيد آل عمار وهو في المستشفى ولم يكملها نظراً لوفاته رحمه الله الــبــارحـه يــاونـتـي خــمــس ونــــات يــاحــرهـا مــنـهـا يــذيــب الــجـمـادي شـكـواي مـن حـر الـجروح الـجديدات كـــلٍ مـــن الـدنـيـا جــروحـه جــدادي عـايـشتنا الـدنـيا عـلـى كــل جـيهات خـلـتـنـي الـدنـيـا جـضـيـع الــوسـادي عـقـب الـشـكاله والـطـرب والـمـلذات وطـرد الـجوازي فـي وسيع الحمادي نـحـلـت مـــن كــثـر الـبـكـا والـتـنـهات وحـالـي غـدى كـنه مـعشى جـرادي مـاعاد لـي فـي نـايف الـرجم هقوات بـصـبر عـلـى دنـيـاي صـبـر الـمـهادي فـي الـعشب ياما سقتنا جل خلفات والــيــوم زراعٍ مــــع أهــــل الــبــلادي لاطـوحت ورقـى أم سـالم بـالاصوات عـقـب الـبـهال ومـقـدم الـصبح بـادي يــوم الـسـباع جـياع فـي فـايتٍ فـات كـــم لـيـلـةٍ مــاذقـت فـيـهـا الــرقـادي يـامـا ضـربـت الـخوف والـدرب خـافات مـع الـنشاما مـركبي فـي الشدادي لـي لابـةٍ تـاخذ عـلى الخيل ساعات الاد عــــمــــارٍ اعــــفــــاد الـــمــعــادي كــم قـطـعوها فـرجة الـخوف عـجلات وســبـورهـا قـدامـهـا فـــي الـمـبـادي حــنـا هـــل الـجـدعاء نـهـار الـمـثارات لـحـمـيـت الـهـيـجـا وكــثــر الــطـرادي هل سربةٍ تركض على الموت بموات لا كـــثــر عـــنــد قــطـيـهـن الــتـنـادي لاد الـحـريجي ذخـرنـا فــي الـمهمات بــمــصــقـلاتٍ يــقــطــعـن الـــثــنــادي يالله يـــاخـــلاق ســـبــع الــســمـوات يــاوالــي الــدنـيـا عــلـيـك اعــتـمـادي عـبدالله اهديلك معي خمس كلمات نـصـايـح لـــك مـــن صـمـيـم الـفـؤداي أوصــيـك فــي تـقـواك رب الـسـموات يـفـتح لـهـا مــن بـاب عـرشه مـنادي اكـتب عـلى مـافات يـامسندي مـات يـاعـزوتـي يـامـسـندي يـــا ســنـادي ايــامــنــا بــتــمــر وتــــــروح عـــجــلات حـتـى أبـونـا أدم ذاق مـنـها الـنكادي ومــحـمـد قـــرم أيـــلا قــيـل هـيـهـات حـــرٍ يـقـنـص فـــي لـيـالي الـهـدادي لــطـام وجـــه الــشـره مـهـوب فــلات مـــن خـلـقـته مــهـوب راعــي دوادي مــهــوب طــــراد الـحـكـايـا الــهـزيـلات هــديـب لامــن قــام فـيـه الـسـدادي قصيدة الشاعر : حسن بن عبدالله بن وتيد ال عمار عيني اللي تزعج الدمع دمٍ لين سال فــي مـشاريف الـمبادي تـهل عـبارها لـوف قـلبي لـوف خـوصٍ مع لنواد مال فـي عـواصيفٍ مـن الـصيف ثار غبارها فـري قـلبي فـري دلـوٍ تعرض حد جال فـريـةٍ مـاعـينت مــن يـخـيط اسـبـارها والله أنـي صابر لين شفت الوقت مال شـفـتً دنـيـا عـذبتني بـكثر اشـرارها كــن حـديـث حـبيبي در ابـاكيرٍ هـجال فـــي مـطـافـح فـيـضـةٍ زايـــفٍ نــوارهـا عــود مـوزٍ نـاعم فـي ذرا غـرسٍ عـمار كــل يــومٍ تـزعـج الـمـاء عـليه أنـهارها لــج قـلبي لـج خـلفٍ عـلى عـدٍ انـهال مـن سـموم الـقيض مـاريعت لصغارها والله انـي خـايفٍ لايـجي عقلي هبال كـني الـلي دوجـت في مكان حوارها ودي اصـبر لـين وقفت ماعندي مجال والـحـرايق فــي الـضـماير تـواقد نـارها قصيده لشاعر: حسن بن عبدالله آبن وتيد آل عمار ابـشـوم شـومـة نــادرٍ شــاف زمــو الـطاش تـنـهـض طــلـوع سـهـيـل والــبـر لــه زامــي وابـصـبـر كــمـا حـيـدٍ تـجـافي مــن الـقـراش تــثـنـى بـحـمـلـه ضــدتــه عــــوج الايــامــي وجـــودي وجـــود مــهـربٍ هـــاربٍ مـنـحـاش يـشوف الـجموس الـشهب خـلفه وقـدامي حدته الجموس الشهب قد ناشه الرشاش عـلـى الـهـاف لـفـجح ســاريٍ لــه تـزجامي ويــا لــج قـلـبي لــج خـلـفٍ يــدوج اعـطـاش عــلـى جـــال عـــدٍ قـبـلـها مـرمـسٍ عـامـي عـلـى صـاحـب حـبـه بــدا وانـتـهى بـبـلاش صـــرم زرع قـلـبـي قــبـل يـاتـيـه الاصـرامـي عــلــى بــــو ثــمــانٍ ذبــــلٍ كـنـهـن قــمـاش حـديـثـه لــبـن بــكـرٍ عـلـى الـغـيد مـرزامـي انـا عـقب وسـع الـصدر مـاعاد عندي جاش ويـقصيبي ادنـى الدون من جرحي الكامي انا شوف كن الناس في ذا الزمان غشاش تـجـدد عـلـى حــزنٍ مـضـى مـبـطي عـامي ولا عـــاد يــقـرب دارهــم كــون عـنـتر نــاش عــريـض الـتـوايـر تــو مـاجـاء مــن الـشـامي عبدالله بن حسن بن عبدالله بن وتيد ال عمار شكر خاص لـ ابن الشاعر حسن بن عبدالله بن وتيد (عبدالله ) على المعلومات التي زودنا بها عن حياة والده رحمه الله كانت لنا هذه الرحلة المختصره عن علم من اعلام قبيلة الدواسر الشاعر حسن بن عبدالله بن وتيد ال عمار.. وانتظرونا مع احد اعلام القبيلة .. (صوت قبيلة الدواسر) موقع قبيلة الدواسر الرسمي www.alduwaser.org/vb

 

 

 

 

[معلومات العضو نآصر البدراني]

ماشاء سيره عطره وطيبه الله يرحمه ويسكنه الجنه

استمتعب بقراءتها وقصائده والتعرف أكثر على حياته الخاصه

واسأل الله ان يبارك في أبنائه واحفاده من بعده ،

لاهنت يبو راشد ولاهان ابنه عبدالله على هذه السيره .