( لقاء متجدد فى كل الأوقات ) حديث لـــ ارواحكم . - ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

العودة   ::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: > :::. الأقســــام الـعـــامـــــــة .::: > :: قسم المـواضيع الـعامــة ::

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-02-2013, 10:13 PM   #1
 
إحصائية العضو







شوق خالد غير متصل

شوق خالد is just really niceشوق خالد is just really niceشوق خالد is just really niceشوق خالد is just really nice


:t-t-5-: ( لقاء متجدد فى كل الأوقات ) حديث لـــ ارواحكم .




الاخوة والاخوات الكرام

ومرحبا بكم


فى هذه اللقاءات الايمانية المباركة

و العامرة بكل ما يشرح الصدور وينير القلوب

بذكر الله تبارك وتعالى

والصلاة على حبيبنا رسول الله سيدنا

محمد صلى الله عليه وسلم

فمرحبا بكم

فى




حديث الروح





 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 23-02-2013, 10:18 PM   #2
 
إحصائية العضو







شوق خالد غير متصل

شوق خالد is just really niceشوق خالد is just really niceشوق خالد is just really niceشوق خالد is just really nice


افتراضي رد: ( لقاء متجدد فى كل الأوقات ) حديث لـــ ارواحكم .




الحديث



لا تنشغل بعيوب الناس


لو أبصر المرء عيوب نفسه لانشغل بها عن عيوب الناس ؛

لأن المرء مطالب بإصلاح نفسه أولا

وسيسأل عنها قبل غيرها،

وقد قال الله تعالى:

{كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ}...

(المدثر:38).

وقال:

{مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً}..

(الإسراء : 15).

وقال سبحانه :

{وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى}.. (الأنعام : 164).


قال الشاعر:

المرء إن كان عاقلا ورعا أشغله عن عيوب غيره ورعه

كما العليل السقيم أشغله عن وجع الناس كلهم وجعه


وإذا كان العبد بهذه الصفة

ـ مشغولا بنفسه عن غيره ـ

ارتاحت له النفوس، وكان محبوبا من الناس،

وجزاه الله تعالى ب*** عمله،

فيستره ويكف ألسنة الناس عنه،

أما من كان متتبعا عيوب الناس متحدثا بها مشنعا عليهم

فإنه لن يسلم من بغضهم وأذاهم،

ويكون جزاؤه من *** عمله أيضا؛

فإن من تتبع عورات الناس تتبع الله عورته ،

ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في بيته.


يقول الشاعر:

لا تكشفن مساوي الناس ما ستروا

فيهتك الله ستراً عن مساويكا

واذكر محاسن ما فيهم إذا ذكروا

ولا تعب أحداً منهم بما فيكا


وقد يكون انشغال العبد بعيوب الناس والتحدث بها

بمثابة ورقة التوت التي يحاول أن يغطي بها عيوبه وسوءاته،


فقد سمع أعرابي رجلا يقع في الناس،

فقال:

"قد استدللت على عيوبك بكثرة ذكرك لعيوب الناس؛

لأن الطالب لها يطلبها بقدر ما فيه منها".


يقول الشيخ

محمد بن إسماعيل المقدم حفظه الله تعالى:

والشخص الذي يرى صورة نفسه صغيرة جداً

تجده دائماً يضخم عيوب الآخرين،

ولذا تبرز شخصية الإنسان من خلال نصيبه من هذه القضية،

فإذا عُرف بأنه

مشغول بتضخيم عيوب الآخرين والطعن في الناس،

فهذه مرآة تعكس أنه يشعر بضآلة نفسه وبحقارتها

وأن حجم نفسه صغير؛

لأنه يعتقد أنه لن ينفتح إلا على أنقاض الآخرين،

فدائماً يحاول أن يحطم الآخرين،

ولذا يكثر نقد الناس وذكر عيوبهم،

وهذه مرآة تعكس أن إحساسه وثقته بنفسه ضعيفة،

وأنه في داخل نفسه يحس أنه صغير وحقير،

فلذلك يشتغل بعيوب الآخرين.


يقول عون بن عبد الله رحمه الله:

لا أحسب الرجل

ينظر في عيوب الناس إلا من غفلة قد غفلها عن نفسه.


وعن محمد بن سيرين رحمه الله تعالى قال:

كنا نحدث أن أكثر الناس خطايا أفرغهم لذكر خطايا الناس.


وكان مالك بن دينار رحمه الله تعالى يقول:

كفى بالمرء إثماً ألا يكون صالحاً،

ثم يجلس في المجالس ويقع في عرض الصالحين.


وقال ابو عاصم النبيل:

لا يذكر الناس فيما يكرهون إلا سفلة لا دين لهم


وقال بكر بن عبد الله:

" إذا رأيتم الرجل موكّلا بعيوب الناس، ناسيا لعيوبه

فاعلموا أنه قد مُكِرَ به".

والإنسان ـ لنقصه ـ يتوصل إلى عيب أخيه مع خفائه،

وينسى عيب نفسه مع ظهوره ظهورا مستحكما لا خفاء به.


فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"يبصر أحدكم القذى في عين أخيه، وينسى الجِذْعَ في عينه".


قبيح من الإنسان

أن ينسى عيوبه ويذكر عيبا في أخيه قد اختفى

ولو كان ذا عقل

لما عاب غيره وفيه عيوب لو رآها قد اكتفى


إن الانشغال بعيوب الناس

يجر العبد إلى الغيبة ولابد،

وقد عرفنا ما في الغيبة من إثم ومساوىء

يتنزه عنها المسلم الصادق النبيل.


كما أن الانشغال بعيوب الناس

يؤدي إلى شيوع العداوة والبغضاء بين أبناء المجتمع ،

فحين يتكلم المرء في الناس فإنهم سيتكلمون فيه ،

وربما تكلموا فيه بالباطل


إذا أنت عبت الناس عابوا وأكثروا عليك،

وأبدوا منك ما كان يُسترُ


وإذا رجعت إلى السلف الصالح رضي الله عنهم

لوجدت منهم في هذا الباب عجبا؛

إذ كانوا مشغولين بعيوب أنفسهم عن عيوب غيرهم،

بل ينظرون إلى أنفسهم نظرة كلها تواضع

مع رفعتهم وعلو شأنهم رضي الله عنهم،

بل كانوا يخافون إن تكلموا في الناس بما فيهم

أن يبتلوا بما ابتلي به الناس من هذه العيوب


كما قال الأعمش:

سمعت إبراهيم يقول:

"إني لأرى الشيء أكرهه،

فما يمنعني أن أتكلّم فيه إلا مخافة أن أُبتلى بمثله".


وبالإضافة إلى هذا كانوا يوقنون ويعملون

بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه:

"من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه".


وقد لقي زاهد زاهداً فقال له:

يا أخي! إني لأحبك في الله،

فقال الآخر:

لو علمتَ مني ما أعلم من نفسي لأبغضتني في الله،

فقال له الأول:

لو علمتُ منك ما تعلم من نفسك لكان لي فيما أعلم من نفسي

شغل عن بغضك.


فيا أيها الحبيب

لك في نفسك شغل عن عيوب غيرك ؛

ففيك أضعاف أضعاف ما تراه في الآخرين ،

فلا تفتح على نفسك

باب الغيبة وسوء الظن وهتك أستار الناس بالانشغال بعيوبهم ،

ولا تفتح على نفسك باب شر لا يسد بالكلام عن الناس

فيتكلموا عنك:


متى تلتمس للناس عيبا تجد لهم عيوبا ولكن الذي فيك أكثر

فسالمهم بالكف عنهم فإنهم بعيبك من عينيك أهدى وأبصر


وآخر دعوانا

أن الحمد لله رب العالمين.


والى لقاء جديد
مع


حديث الروح

فتابعوناااااااااااااااااااااااااااااا

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 23-02-2013, 10:21 PM   #3
 
إحصائية العضو







شوق خالد غير متصل

شوق خالد is just really niceشوق خالد is just really niceشوق خالد is just really niceشوق خالد is just really nice


افتراضي رد: ( لقاء متجدد فى كل الأوقات ) حديث لـــ ارواحكم .


الحديث
2




وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى



معنى الهوى فى اللغة والشرع:
الهوى هو ميل النفس إلى الشئ يقال:
هذا هوى فلان وفلانة هواه رأى مهويته ومحبوبته وأكثر ما يستعمل فى الحب المذموم كما قال تعالى:
{وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى}...
(النازعات : 40-41)
ويقال إنما سمى هوى لأنه يهوى بصاحبه. فالهوى إذاً ميل الطبع إلى ما يلائمه كما قال ابن الجوزى وابن القيم , وهو أيضاً ميل النفس إلى الشهوة.
حكم اتباع الهوى:
خلق الميل في الإنسان لضرورة بقائه؛
فإنه لولا ميله إلى المطعم والمشرب والمنكح
ما أكل وما شرب ولا نكح ،
فالهوى مستحث لها لما يريده
كما إن الغضب دافع عنه ما يؤذيه
فلا ينبغي ذم الهوى مطلقاً ولا مدحه مطلقاً
كما إن الغضب لا يذم مطلقا ولا يمدح مطلقا
وإنما يذم المفرط من النوعين
وهو ما زاد على جلب المنافع ودفع المضار.



ولما كان الغالب من مطيع هواه وشهوته وغضبه
أنه لا يقف فيه على حد المنتفع به
أطلق ذم الهوى والشهوة والغضب
لأنه يندُر من يقصد العدل في ذلك ويقف عنده ؛

فلذلك لم يذكر الله تعالى الهوى فى كتابه إلا ذمه ،
وكذلك في السنة
لم يجئ إلا مذموماً إلا ما جاء منه مقيداً بما يخرج معناه عن الذم
كقولهم:
هوى حسن, وهوى موافق للصواب.
وقد قيل:
الهوى لا يؤمن.
أهل الأهواء والبدع:
هم أهل القبلة الذين لا يكون معتقدهم معتقد أهل السنة والجماعة
كالذين يُكَفِّرون بالكبيرة أو يقولون بعصمة الأئمة
أو سقوط التكاليف عن الواصل بزعمهم
وكالذين يقدمون العقل على النصوص الشرعية،
وقد صاروا فرقاً لاتباع أهوائهم،
وبمفارقة الدين تشتت أهواؤهم فافترقوا.
ولذلك برأ الله نبيه منهم بقوله :
{لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ}...
(الأنعام:159)
ومن علامات أهل الأهواء
أنهم يكفرون المخالف لهم ويفسقونه ويبدعونه بلا سبب موجب ، وعادتهم التقاطع والتنافر والتباغض ،
أما أهل السنة
فكانوا يتناظرون في المسألة ما يقصدون إلا الخير
ولا يتقاطعون ولا يتبارون حذراً من الفرقة التي نبه عليها بقوله تعالى:
{إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ}...
(الأنعام : 159)،
{وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ}...
(آل عمران : 105).
ولا يسلم العبد من الأهواء والبدع إلا بالرجوع للكتاب والسنة،
وأن يكون على مثل ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام.

وكل خير فى اتباع من سلف وكل شر فى ابتداع من خلف
وما لم يكن يومئذ ديناً فليس اليوم ديناً، ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.
بعض الآيات الواردة فى ذم اتباع الهوى:
حذرت الآيات من اتباع الهوى ووبخت أهل الأهواء، قال تعالى:
{أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ}...
(البقرة : 87)
وقال تعالى:
{وَإِنَّ كَثِيرًا لَّيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِم بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ}... (الأنعام : 119) .
وقد حذر سبحانه نبيه صلى الله عليه وسلم وأمته من اتباع أهواء الكفار والمنحرفين فى مواضع كثيرة من كتابه كقوله سبحانه:
{وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ}... (المائدة : 49).
بعض الأحاديث الواردة في ذم اتباع الهوى:
لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعوذ بالله تعالى من منكرات الأخلاق و الأعمال والأهواء وكان مما يخشى على أمته شهوات الغي في البطون والفروج ومضلات الهوى.
وفى الحديث:
"وإنه سيخرج من أمتي أقوام تتجارى (أى تتسابق) بهم تلك الأهواء كما يتجارى الكلب بصاحبه لا يبقى منه عرق ولا مفصل إلا دخله" .
وفي حديث أنس-رضى الله عنه-
"وأما المهلكات فشح مطاع وهوى متبع وإعجاب المرء بنفسه" .
بعض الآثار في ذم اتباع الهوى:
لقد كان السلف رضي الله عنهم
يحذرون اتباع الهوى كما حذروا الأمة من ذلك ومما أثر عنهم في ذلك
قول علي-رضي الله عنه- :
إن أخوف ما أخاف عليكم اتباع الهوى وطول الأمل،
أما اتباع الهوى فيصد عن الحق ،
وأما طول الأمل فينسي الآخرة.
وقال رجل للحسن البصري:
يا أبا سعيد أي الجهاد أفضل؟ قال:
جهاد هواك
.وقال ابن تيميه:
جهاد النفس والهوى أصل جهاد الكفار والمنافقين،
فإنه لا يقدر على جهادهم حتى يجاهد نفسه وهواه أولاً
حتى يخرج إليهم
.وقال بشر الحافي:
البلاء كله في هواك، والشفاء كله في مخالفتك إياه.
وقال عطاء:
من غلب هواه عقله وجزعُه صبرَه افتضح.
وقال أبو علي الثقفي:
من غلبه هواه توارى عنه عقله،
وقال ابن المبارك:
ومن البلاء وللبلاء علامة أن لا يُرى لك عن هواك نزوع العبد عبد النفس في شهواتها والحر يشبع تارة ويجوع.
عواقب اتباع الهوى:
على العبد أن يتأمل كم أضاعت معصيته من فضيلة،
وكم أوقعت في رذيلة، وكم أكلة منعت أكلات،
وكم من لذة فوتت لذات،
وكم من شهوة كسرت جاهاً، ونكست رأساً،
وقبحت ذكراً وأورثت ذماً، وأعقبت ذلاً،
وألزمت عاراً لا يغسله الماء،
غير أن صاحب الهوى عمياء.
كيف يتخلص العبد من اتباع الهوى:
بعون الله وتوفيقه يتم التخلص من هذه الآفة
بعزيمة حر يغار لنفسه وعليها
وجرعة صبر يصبر نفسه على مرارتها تلك الساعة،
وقوة نفس تشجعه، والشجاعة كلها صبر ساعة،
وملاحظته الألم الزائد على لذة طاعة هواه،
وإبقائه على منزلته عند الله تعالى وفى قلوب عباده،
وهو خير وأنفع له من لذة موافقة الهوى،
وإيثاره لذة العفة وعزتها وحلاوتها على لذة المعصية،
والتفكر في أنه لم يخلق للهوى
وإنما هيء لأمر عظيم لا يناله إلا بمعصيته للهوى،
وألا يختار لنفسه أن يكون الحيوانُ البهيمُ أحسنَ حالاً منه ؛
فالحيوان قد يحسن التمييز بين ما ينفعه وما يضره،
وأن يأنف لنفسه من ذل طاعة الهوى وأن يكون تحت قهر الشيطان،
وأن يوازن بين سلامة الدين والعرض والمال والجاه ونيل اللذة المطلوبة وأن يعلم أن الهوى ما خالط شيئاً إلا أفسده حتى وإن كان علماً وزهداً،

والشيطان
ليس له مدخل على ابن آدم إلا من باب هواه،
وقد شبه سبحانه متبع الهوى بالكلب،
ولو تأملت السبعة اللذين يظلهم الله عز وجل في ظل عرشه
يوم لا ظل إلا ظله،
لوجدتهم إنما نالوا ذلك كله بمخالفة الهوى،
فجاهد نفسك واستعن بالله
واستشعر أنه لا حول ولا قوة إلا به سبحانه.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.


والى لقاء جديد
مع

حديث الروح
فتابعوناااااااااااااااااااااااااااااا

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
قديم 24-02-2013, 07:01 AM   #8
 
إحصائية العضو







شوق خالد غير متصل

شوق خالد is just really niceشوق خالد is just really niceشوق خالد is just really niceشوق خالد is just really nice


افتراضي رد: ( لقاء متجدد فى كل الأوقات ) حديث لـــ ارواحكم .

[بارك الله بتواجدك اخي الكريم

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اعملوا بها وثوابكم عند الله... محمد بن فهد الرجباني :: القسم الإسلامـــي :: 17 03-06-2013 09:37 PM
فتاوى معاصرة - العصبية القبلية عبدالرحمن الجبابرة :: القسم الإسلامـــي :: 2 18-02-2012 12:18 AM
الإعــلامي المميّز تركي الدوسري في حديث الصراحة والشفافيّة ، في لقاء (حصري) مع الموقع الرسمي لقبيلة الدواسر . الإداره :: قسم اللقــاءات والفعاليات والتغطيات الخاصة:: 19 05-11-2010 01:37 PM
فضل العشر الأواخر وليلة القدر صادق الود :: الخيمة الـرمضـانـية 1431هـ :: 10 08-09-2010 10:33 AM

 


الساعة الآن 10:29 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
---