::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي :::

يحكى ان رجل يعيش في قريه جنوب الكويت وبالفرب من شواطئ الخليج العربي رجل ذات صفات كثيره وعجيبه بل خارقه ايضا وهو يعيش بين سكان قريته التي يتجاوز عدد سكانها الثلاث الاف نسمه من الغريب ان ليس من بيتهم من يملك اي صفه من صفات هذا الرجل الخارق الصتديد والوحش في زمانه علاوه على ذلك انه يملك الحسن وزين التدبير على حد قولهم بات سنين طويله وهو المرجع لاساسي لهم ولايعرفون سواه تمر الجيال جيل بعد جبل هو موجود بحكم انه هو الخارق ولاسطوره في زمانه كما اته سوا عند اهل قريته الكثير حيث اعتبروه البعض منهم وعتقدو انه ابو زيد الهلالي وذلك لقوله الشعر ولفروسيته اما في الشجاعه فقد ارتفع بمنزله عنتره وذياب بن غانم والزير وكليب وذهبو يسهبون به حتى ضننت انه منزه والعياذ بالله انه يبلغ منزله عند قومه بدرجه لا توصف وقد تصل الى الخيال ذلك الرجل الاسطوره قاد قومه في معارك عديده وخاض بهم حروب وموافع عده وللاسف الشديد انه (لم ينتصر سوا بمعركه واحده )وبمحض الصدفه الغريبه اما باالحجج والفصاحه فنه رجل مفوه ومن فصحاء العرب الذين اليشق لهم غبار ولاتنزل لهم حجه ودائم لايغلب في حجته وذلك لقدرته على الرد غير انه لايرضا بخطاء ويحاسب المقصرين الذين يسعون في لارض الفسادولكن لاسف (لم نسمع انه حج احد بقوه ولم يحاسب مخطئ وكان كثير الصمت يطوف الكثير من لامور) اما في الدهاء فنه داهيه كبير يصول ويجول وقيل دهاة العرب ثلاث عمرابن العاص ومعاويه ابن ابي سفيان وهو كان يحبك لامور بحنكه ودبلوماسيه كبيره كادت الدوله ان تعينه مندوب في الامم المتحده لولا انه طلق يالثلاث وحرم انه مايقبل يروح وخلي قريته وذلك من اجل لا يزول سلطانه وياتي خارق واسطوري غيره يحل محله مساكين اهل القريه انهم يرزحون تحت سيطرته وافكاره العقيمه والقديمه ومازلت تلك القريه بيوت من طين تكاد الرياح ان تسقطها والعجيب يا اخوان انه له المنه عليهم وانه هو المتفل بكرمه لهم اهل القريه بدو يتذمرون منه ولكن يمنعهم الخجل والخوف ان يقولو كلمتهم تربو على ذلك وليس بستطاعتهم فعل شئ ولكن تقول اصبرو كان الله في عونكم وليس امامكم سوا خيارين الاول ان تقوموا بعزله واحالته للتقاعد والخيار الثاني ان تنتطرو لاامريكان ان يخلعوه مثل ماخلعوا الطاغيه صدام وطالبان ولكل ضالم نهايه ولايبقى الدكتاتور الى لابد مهما طال الزمن ---------------النهايه--------------------------