بداء ناصر بناقته فقال:


وهنا إشارة أنه أتى على الناقه وسيعود كما أتى بدون البيرق. ولا يهتم مما قد أثير حول القصيدة الأولى والقصيدة الثانية وأنا ما عنده سوف يقوله ولا يأبه بأحد لينتقل للبيت الثاني .


وهنا يوضح أنه تعرض للظلم مما حصل من تلاعب لذا وضح ان العدل عدل وإما الاحتيال فقد أسماه الدروب العوج. كما شبه اللجنه بالعمى ليمهد النتقال للبيت الثالث:



هنا خطاب صريح للجنة مكثرت الحكي وفعالهم العوج بأعطاء حقه لغيره ورمز لشعرهم بالزجاج أي كيف ينقدون وهم لهم قصائد كلها نقد لينتقل ويوجه الخطاب لحمد والمقصود حمد السعيد:




هنا وجه الخطاب لحمد السعيد لأنه الواقف خلف الشبرمي . والطير الحقيقة التى لم يستطع حبسها داخل صدره. وسيفجرها أمام الجميع صريحة




المطالب يا حمد يعني البيرق دونها شرب القراح يعني شعره اصبح مستوي مع شعرغيره الذي رمز له بالماء الهماج


ثم هنا يلفت ان ما انه لم ينثني عزمه وأنه قال هذه القصيدة نتيجة هذا الظلم له ولذا رمز لشعره بالسيف .



هنا يوضح دخول ابراهيم الشبرمي من الداخل بالواسطة وهو بمثابة الخروج له وهنا شبهه بمن لا يزبن دخيله ولا يفعل شيء له فايدة .



يعيد الخطاب لحمد ويلفت نظره الى حقيقة سيترتب عليها قرارهم حول البيرق وما يعود على البرنامج بعد ذلك فشبه البرنامج بخضر المروج وستتعرض للجدب وتتغير ملاح هذا البرنامج بعد أعلان النتيجة . ومزنه الشعر التي وصفها بالعذوبة أمطرت الملح الاجاجوهو خروج ناصر .


هنا اسقاط سياسي على وضع معين ومكان معين وشخصيات كبيرة حيث اصبح الغوج بين الروم والفرس والجماعة (الشعب ) فوق صاج؟؟؟




هنا قارن الشاعر وضعه بالوضع السابق. الذي اشار اليه في الأبيات السابقة . وهنا يوضح مطلب لجمع الشعراء ووصفهم بالذيابة واصبحت مطالبهم لدى النعاج.



هنا وضح الفراعنة دخوله للبرنامج بسكرة ويحتاج للخروج منها والإفاقة من هذه المغامرة ليرجع الخطاب لحمد فيقول


هنا يوضح المكسب الحقيقي للفراعنة وهو التفاف ربعه حوله والاحتفاء اهم من أي شيء أخر .وأنه في غنى عن البيرق,,

اشكركم على مداخلاتكم الطيبه
واشكر من راسلني على الخاص
ويمكن اغلب الاخوان لايعلمون ان القصيده قديمة جدا"
يعني قبل خمس او ست سنوات
واضيف لها بعض الابيات

كل الشكر لكم احبتي