![]() |
مذا تفعل لورغبت في شتم الاخرين
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لورغبت في شتم الاخرين عليك بفعل الاتي بسرعه ضع لسانك في سقف حلقك وارسم ابتسامه اعطه ظهرك وابتعد بسرعه تذكر كلمات لطيفه حفظتها [انا اترفع عن الرد] [كل اناء بما فيه ينضح] الله [يسامحك] اكتب الشتيمه في ورقه وقطعها الاستغفار يعني مرات بتوصل الكلمه على طرف اللسان بعدين قول بصوت عالي استغفر الله أو ولاحول ولاقوه الا بالله قولها بكل قوه تطلع حرتك انا انتظر الردود :002: |
رد: مذا تفعل لورغبت في شتم الاخرين
اقتباس:
لاهنتى ياحنان الوله لكن اللى بالاحمر وش له دخل بالموضوع طيب كتبت الورقه وقطعتها وبدال ما اعظ شيلتى عضيت لسانى وش السواة ...:27: يمكن طريقه مفيده بس ما اتوقع تتطبق ...المشكله لاعصبنا يوقف التفكير :16: |
رد: مذا تفعل لورغبت في شتم الاخرين
|
رد: مذا تفعل لورغبت في شتم الاخرين
هههههههههههههههههههه يسلمموووووووووووووووووووووو من ذوقك بس انتبه لا تعض لسانك خخخخخخخ بعدين تحقد علي حياك يالغلا
|
رد: مذا تفعل لورغبت في شتم الاخرين
يسلممموووووووووووو محمد على التعليق يشرفني مداخلتك
|
رد: مذا تفعل لورغبت في شتم الاخرين
موووضوووع روعه
جزاك الله خير |
رد: مذا تفعل لورغبت في شتم الاخرين
الله يجزاك خير وصدقتي المفروض انه نترفع عن بعض الردود
الله يسعدك يارب على نصيحتك |
رد: مذا تفعل لورغبت في شتم الاخرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ليس الشديد بالصرعة وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب " متفق عليه / و الصرعة تعني الذي يصرع غيره بقوة و يغلبه-تختلف درجات الناس في الثباب وضبط النفس أمام مايثيرهم من الأحداث التي تصدفهم فمنهم من تستخفه الأمور التافهة فيسرع إليه بالغضب و الثوتر ومنهم من تستفزه الأمور الشديدة فيلقاها بالعقل و الحلم و الإنارة فضبط النفس و التحكم في عريزة الغضب دليل قدرة محمودة و تماسك كريم و له جزء عظيم عند الله تعالى كما هو في الحديث قال صلى الله عليه وسلم: أحب الناس إلى الله أنفعهم و أحب الأعمال إلى الله عز و جل سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينا أو تطرد عنه جوعا و لأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهرا و من كف غضبه ستر الله عورته و من كظم غيظا و لو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة و من مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام و إن سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل *.* )رواه (ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج طب) عن ابن عمر، وحسنه *الألباني * انظر حديث رقم*:* 176 في صحيح الجامع*.* والحديث الشريف "من كظم غيظا وهو يستطيع أن ينفذه دعا الله يوم القيامة على رءوس الخلائق حتي يخيره في أي الحور شاء " رواه بن ماجه . فكلما ربا الإيمان في قلب المؤمن ربت معه السماحة و ازداد الحلم و أنار العقل و القلب ونفر من الغضب على المخطئين في حقه-قد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم خير مثال للقدوة على ضبط النفس و التحكم في عريزة الغضب فالمحفوظ من سيرته رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لم ينتقم لنفسه قط وإنما انتقم لحرمات الله-القوة الحقيقية هي تكمن في قدرة الإنسان المؤمن على التحكم في غريزة الغضب وفي ضبط النفس وكظم الغيظ و القوة الحقيقية ليست هي في قوة الجسد التي تغلب من تنازله و تصرعه القوة الجسدية إذا لم يحكمها إرادة واعية وعقل واعي اتجهت بصاحبها إلي تصرفات شيطانية مثل الفحش في القول أو تحطيم كل ما أمامه بيده أو شق ثيابه و ثياب الشخص الذي يصرع فيه أو لطم الخد وقد يتمكن الغاضب من المغضوب عليه فيقتله في ثورة غضبه و العياذ بالله ومن بعدها يندم الإنسان عليها و يأسى لحدوثها هذا الغضب-فالغضب يؤدي إلي فساد العلاقات الإجتماعية فلذا يجب على المسلم أن يضبط نفسه ويكظم غيظه و يملك قوله و يتجاوز عن الهفوات حتي تسرع للفوز في برضا الله و مغفرته وجنته فقال تعالى " سارعوا إلي مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات و الأرض أعدت للمتقين الذين ينفقون في السرآء و الضرآء و الكاظمين الغيط و العافين عن الناس والله يحب المحسنين " **ملاحظة هامة** ليس من الغضب المنهي عنه أن يرى حرمات الله تنتهك فلا يثور و يغضب لها بارك الله فيك أختنا الفاضلة وجزاك الله خير |
رد: مذا تفعل لورغبت في شتم الاخرين
مشكور بو راجس على الفائدة وحياك
|
الساعة الآن 08:49 AM
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
---