::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - علامات الساعه في حلقات
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-09-2009, 04:16 PM   #37
 
إحصائية العضو







المبشر غير متصل

المبشر is on a distinguished road


افتراضي رد: علامات الساعه في حلقات

بسم الله الرحمن الرحيم

اخي نادر اشتقنى لك والف مبروك على الوسام وبارك الله فيك انت واخي ابو مبخوت على الاضافة والمتابعه

نكمل بعون الله وفضله


واضيف على ذلك بعض المعلومات التي حصلت عليها من كتاب لسفر الحوالي واسم الكتاب (يوم الغضب هل بدا في بانتفاضة رجب ) وهو كتاب يتكلم عن نبواءت وردت في التوراة والانجيل على لسان بعض انبياء بني إسرائيل عن نهاية دولة إسرائيل وكم تمنيت ان وكم اتمنى ان تصدق هذه النبوءات واذكر بختصار شديد عنها وهي عن رؤيا لنبي من انبياء بني اسرائيل وسمه دينال عاش في عصر بختنصر ملك بابل وكان في عام 630-562 قبل الميلاد ( اي قبل ميلاد نبي الله ورسوله عيسى ابن مريم عليه السلام) وقد راى النبي دنيال رؤيا وفسرها له ملاك من الملائكة وتجدون نص الرؤيا في الكتاب الذي سوف اضع له رابط انشاء الله واذكر تفسيرها وهو ضهور دولة تعد 2333 يوم وتستمر هذه الدولة لمدة 45 يوم ثم تنهي وهي دولة مفسدة فاسدة وسماها رجسة الخراب وحذر منها وللعلم اليوم في الرؤيا بسنه
وبعد موت دانيال اتخذ الناس التاريخ الإسكندري. ومبدؤه من حادثة استيلائه على آسيا وهي سنة 334 عند البعض ولكنها سنة 333 على الصحيح المشهور ، وظل هو التاريخ العالمي حتى وضعت الكنيسة التاريخ الميلادي ، وعليه فيكون :

قيام رجسة الخراب هو (2300-333) = سنة 1967 !! وهذا تاريخ قيام هذه الدولة ( رجسة الخراب ) وهي دولة اسرائيل

وهو ما حدث فعلاً وكان وقعه أليماً شديداً على أمة القديسين !!

وكان فرحاً عظيماً للصهاينة والأصوليين !!

إن الإجابة قد سبقت ضمناً فحين حدد دانيال المدة بين الكرب والفرج وبين عهد الضيقة وعهد الطوبى كانت كما سبق 45 سنة !!

وقد رأينا أن تحديده قيام دولة الرجس كان سنة 1967 م وهو ما قد وقع وعليه فتكون النهاية أو بداية النهاية سنة (1967 + 45) = 2012م أي سنة (1387+45) = 1433هـ. قد تكون نهاية دولة اسرائيل انشاء الله

وهو ما نرجو وقوعه ولا نجزم – إلا إذا صدقه الواقع - لكن لو دخل معنا البعض في رهان كما دخلت قريش مع أبي بكر الصديق بشأن الروم فسوف يخسرون قطعاً وبلا أدنى ريب وبدون أن نلتـزم بتحديد

ولمن يريد قراءة الكتاب كامل وفيه تفاصيل هذه الرؤيا ورؤى اخرى يمكنه تحميله من موقع الشيخ وهو اخر كتاب في القائمة على ملف وورد والربط هو
http://saaid.net/Warathah/safar/


الحرب العالمية الثالثة والملحمة الكبرى

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {ستصالحكم الروم} وفي روايةٍ أخرَى قال: {تصالحون الروم صلحًا آمنًا حتى تغزوا أنتم وهم عدوًّا من ورائهم، فتنصرون وتسلمون وتغنمون وتنصرفون حتى تنزلوا بمرج ذي تلول، فيقول قائل من الروم: غلب الصليب، ويقول قائل من المسلمين: بل الله غلب، فيثور المسلم إلى صليبهم وهو منه غير بعيدٍ فيدقّه، وتثور الروم إلى كاسر صليبهم فيضربون عنقه، ويثور المسلمون إلى أسلحتهم فيقتتلون، فيكرم الله تلك العصابة من المسلمين بالشهادة، فتقول الروم لصاحب الروم: كفيناك العرب، فيغدرون فيجتمعون للملحمة فيأتونكم تحت ثمانين غاية تحت كلّ غاية اثنا عشر ألفًا} وفي روايةٍ أخرَى قال: {فعند ذلك تغدر الروم وتكون الملاحم فيجتمعون إليكم فيأتونكم في ثمانين غاية مع كل غاية عشرة آلاف}(صحَّحه ابن حبان والحاكم والذهبي والألباني والأرنؤوط) وقد يكون فتح فارس (إيران) ضمن هذه الحرب أو قبلها، وكثير من النصارى يعود بعد هذه الحرب مع المسلمين مسلمين، بعدها تكون الملحمة الكبرَى.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {فسطاط المسلمين يوم الملحمة الكبرى بأرضٍ يُقال لها (الغوطة) فيها مدينة يُقال لها (دمشق) خير منازل المسلمين يومئذ}(صحيح الجامع) وقال: {لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق، فيخرج إليهم جيشٌ من المدينة من خيار أهل الأرض يومئذ، فإذا تصافُّوا قالت الروم: خلُّوا بيننا وبين الذين سُبوا منا نقاتلهم، فيقول المسلمون: لا والله لا نخلّي بينكم وبين إخواننا، فيقاتلونهم فينهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبدًا ويُقتل ثلثهم أفضل الشهداء عند الله ويفتتح الثلث لا يُفتنون أبدًا فيفتتحون قسطنطينية فبينما هم يقتسمون الغنائم قد علَّقوا سيوفهم بالزيتون إذ صاح فيهم الشيطان إنَّ المسيح قد خلفكم في أهليكم فيخرجون وذلك باطل، فإذا جاؤوا الشام خرج، فبينما هم يعدّون للقتال يسوون الصفوف إذ أقيمت الصلاة فينزل عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم فأَمّهم فإذا رآه عدوّ الله ذاب كما يذوب الملح في الماء فلو تركه لانذاب حتى يهلك ولكن يقتله الله بيده فيريهم دمه في حربته}(صحيح مسلم) وفي تفصيل أكثر لأحداث الملحمة الكبرى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {...وتكون عند ذاكم القتال رِدّةٌ شديدة فيشترط المسلمون شرطة -(وهي طائفة من الجيش تقدم)- للموت لا ترجع إلاّ غالبة، فيقتتلون حتى يحجز بينهم الليل فيفيء هؤلاء وهؤلاء كلٌّ غير غالب وتفنَى الشرطة، ثمَّ يشترط المسلمون شرطة للموت لا ترجع إلاّ غالبة فيقتتلون حتى يحجز بينهم الليل فيفيء هؤلاء وهؤلاء كلٌّ غير غالب وتفنَى الشرطة، ثمَّ يشترط المسلمون شرطة للموت لا ترجع إلاّ غالبة فيقتتلون حتى يمسوا فيفيء هؤلاء وهؤلاء كلٌّ غير غالب وتفنى الشرطة، فإذا كان اليوم الرابع نهد إليهم بقية أهل الإسلام فيجعل الله الديرة -(الدائرة)- عليهم -(على الروم)- فيقتلون مقتلة إمّا قال: لا يُرَى مثلها وإمّا قال: لم يُرَ مثلها، حتى إنّ الطائر ليمرّ بجنباتهم فما يخلفهم حتى يخرّ ميتا، فيتعادّ بنو الأب كانوا مائة فلا يجدونه بقي منهم إلاّ الرجل الواحد، فبأيّ غنيمةٍ يُفرح أو أيّ ميراثٍ يُقسم...}(صحيح مسلم)

ثمَّ تُفتح القسطنطينية (اسطنبول)؛ يفتحها 70 ألفًا من بني إسحاق بالتهليل والتكبير (بلا قتال).

قال النبي صلى الله عليه وسلم: {سمعتم بمدينة جانبٌ منها في البَرّ وجانبٌ في البحر؟} قالوا: نعم يا رسول الله، (يعني القسطنطينية؛ وهي اسطنبول) قال: {لا تقوم الساعة حتى يغزوها سبعون ألفًا من بني إسحاق فإذا جاؤوها نزلوا فلم يقاتلوا بسلاح ولم يرموا بسهم، قالوا: لا إله إلاّ الله والله أكبر فيسقط أحد جانبيها. قال ثور -راوي الحديث-: لا أعلمه إلاّ قال: الذي في البحر، ثمَّ يقولوا الثانية لا إله إلاّ الله والله أكبر فيسقط جانبها الآخر، ثمَّ يقولوا الثالثة لا إله إلاّ الله والله أكبر فيفرّج لهم فيدخلوها، فبينما هم يقتسمون المغانم إذ جاءهم الصريخ فقال: إنَّ الدجّال قد خرج فيتركون كلّ شيء ويرجعون}(رواه مسلم).

وروى الحاكم في مستدركه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: {الملحمة العظمى وفتح القسطنطينية وخروج الدجال في سبعة أشهر} سكت عنه الحاكم والذهبي.




يتبع ...............................

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس