::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - رأيي الشخصي الديموقراطي
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-10-2009, 07:37 PM   #6
 
إحصائية العضو







الجـــــــــآدل غير متصل

الجـــــــــآدل is on a distinguished road


افتراضي رد: رأيي الشخصي الديموقراطي

أتفق معك يالناهشي في ان حوار الأديان له ايجابيات لمصلحة الأديان بوجه عام,ومصلحة الأسلام بوجه خاص,,وخاصه بعد الفترة الزمنيه التي مر فيها الاسلام من تشويه للأسلام والمسلمين بفعل المتطرفين ,,
حوار الديانات بمثابة فتح مجال للغرب,, فهم الأسلام ومعانيه الساميه,والمبادئ والاسس
التي يقوم عليها الاسلام وامور كثيره تتضح للغرب ,,
فاحوار الأديان تقوم فكرته..على حوار بين رجال الدين من مختلف الديانات السماويه والغير سماويه,,والهدف منه التقريب بين الديانات واقامة جسور بين رجال الدين,,من الأسلام من المسيحيه واليهوديه وغيرها من الديانات التي شُرعت ونزلت من الله عز وجل,,او الديانات التي ابتدعها البشر ,,لايهمنا الا تقارب المفاهيم ومعرفة ماوراء هذه
الديانات وماهو الهدف منها ....الخ
اذا كان هذا الهدف نرحب به وبالعكس ننادي به ونقوم على دعمه ,,
لكن ان كانت هناك أجنده خلف هذا الحوار من الأديان !!!
هنا لا نقبل ,,
اذا كان الهدف تقارب الدول وتبادل مصالح مع اليهود وبناء كنائيس ومعابد في بلاد الحرمين
هذا مرفوض,,
لا نجعل من الدين ستار لأغراض تخدم اليهوديه والمسيحية ,,,
لا يهمنا ماذا قال اوباما وماذا قال بوش وماذا قال فبيريس وماذا قالت ليفني ,,
مايهمنا الأسلام فوق كل قــــــــــــــول
لا نبحث عن الحرب,,
ولسنا مع من يسعر نارها من باب غيرته على الأسلام وهو بعيد عن الأسلام بل الاضرار تعود على الأسلام وعلى الوطن للأسف,,لكن لايهمنا هذه العينة من المجتمع,,نحنُ نخاطب اصحاب العقول والفكر السليم السوي الذي يهتم بالأسلام ويهتم بالوطن,,
لكن لسنا مع من يجعل الدين ستار لأغراض يدرجونها لنا بين سطور الحوار !!
هناك أمور يرفضها اي مسلم ومسلمة,لايستطيعون تمريرها الا من خلال مثل هذه المبادرات ,,
أتمنى يكون الهدف من هذه المبادره (حوار الديانات) يكون عكس ماستشفيته من هذه المبادره,,

يعطيك العــــــــافيه على الطرح المميز

الجــــــــــــآدل

 

 

 

 

 

 

التوقيع


يا متعبٍ حالتك من نشبتك دعني= رفقتك بأبخس ثمن تشرى وتنباعي
لا تاخذ السالفه من باب واصلني= أنا من أشيوخ ولا أنته ولد راعي
وان كان ودك صحيح القول فأسمعني=والله لتبطي ولا وصلّت مرباعي

    

رد مع اقتباس