السلام عليكم
وماجورين يا الربع
ذي سالفه لواحد من بني عمنا الغييثات
فيه غييثي معروف بالكرم لكن الفقر شين الله يمنعنا من الشين وفي وقت لا هوب حل مغازي وكسب باليمنا ولاهيب وقت الطفره المهم اشتهر بالكرم بن عمنا وبالفقر بنفس الوقت ايه جا ضيف عند ناسن من جماعته وعزموه ويمسكون الدور على كرامة ضيفهم وخوينا يدعي يا الله ان تفرجها لا جا دوري وهو ما عنده ما يملكه وحزت في خاطره يجي ضيف ولا يكرمه وجماعته مهب حالهم اشلا من حاله بواجد وهم لكن اشلا بشي بسيط ودرو جماعته انه ينتظر دوره وقالو له يا بني عمنا حنا نكفك وانت ما عندك ما تقدمه ولا حنا بذاخرين عنك شي وانت تعرف حالنا قال فيه رب اكرم منا جميع المهم يوم فر الدور على كرامة الضيف ولا بقا الا خوينا راعي السالفه وهو يعزم الضيف وتمم له الضيف و بن عمنا عزم وهو ما يملك شي لنفسه وغدا الضيف عنده اليوم الثاني ويوم جا حل الفجر وهو يسمع صوت ذاك الطلي عند بيته ( بيت الشعر ) وهو يروح الا ذاك الطلي
قال سبحان رب كريم ويا فرحته ذاك الوقت وهو في وقتها ويقوم ويذبحه ويسنع ذبيحيته ويوم جا حل الضحويه الا ذاك الرجال اللي جاي ينشد عن طلي غدا منه ايه هنا انصفق وجه خوينا الغييثي قال لا ما خبرت لكن علمني ان جا له طاري اذكر اسمك وعطني اسمك كامل ووين حل مراحك قال انا ذاك الرجال ويعطيه اسمه كامل ووين محله ومن اي عرب ويوم جا يمشي اللي ينشد عن طليه قال ابن عمنا الغييثي الغدا زاهب وهو يتعذر
ويقوم الغييثي ويحرم ويقول علي بذيك الكلمات ان تغدا عندنا وبننشد عن طليك وهو يتمم له وجا الضيف وباقي جماعته وذالين ربعه من خويهم خابرين ان فقره شين
ويوم جا حل الغدا وهو يقدم الكرامه لربعه وضيفه ومن ضمن الحضور راعي الطلي ( ما يدري انه طليه ) وعقبها كلن راح في دربه ونشدوه جماعته عن ذا الطلي قال ساقه لي رب كريم .
وعقبها بوقت ويرزق الله خوينا الغييثي ويتذكر راعي الطلي اللي نشده عن طلي ضايع وهو اخذ اسمه وين محله فيه ويروح صوبه ولا اعرفه اللي ينشد عن الطلي قال منتب بخابر رجال نشدته عن طلي وغداك قال ايه ذكرتك قال ترا غدانا ذاك اليوم طليك اللي تنشد عنه وترا سالفتي كذا وكذا واليوم جايب لك طلي اكبر واسمن منه والسموحه لكن عساني القا منك عذر قال اي بالله مسموح وهو يطلق ان ما يجيه الطلي وقاله الا بيض الله وجهك وليت كلن مثلك واني بايح منك وعلمك يطلق الوجه .
وبيض الله وجه الغييثي ( ابن عمنا )
وصدق من قال
ان الظفر منجا والكريم معان