هنا بينت مصحفـك الكريـم ودلنـا دلـه
معك نبدا مواعيد الكلام وننتهـي فيهـا
هنا سقيت غصنٍ من غلاك كنا تحـت ظلـه
نسولف بالغنى يا بايـع الدنيـا وشاريهـا
هنا كان الرجال جبال ما تقبل خنـا الزلـه
عمايمها سحـابٍ وابلـه باقـي مواضيهـا
صح لسان الشاعر/ العتيبي
وبيض الله وجهه
ولاهنت يالخال على ماتقدم
لك بالغ شكري وتقديري