سقط الاتحاد العربي لكرة القدم بامتياز وأمام الملأ، وهو يؤدي دور المتفرج على ما حدث وما زال يحدث بين الكرتين المصرية والجزائرية، بدءاً من مباراة القاهرة، بل قبل ذلك بشهر تقريبا، ثم قبل مباراة أم درمان وبعدها.
لقد أثبت الاتحاد العربي لكرة القدم أن وجوده شكلي فقط، وأنه في وقت الأزمات لم يكن له دور يُذكر سوى الفرجة!